زرع الصمام الأبهري عبر القسطرة هو إجراء خفيف لتضيق الصمام الأبهري، حيث يتم إجراؤه على القلب النابض (دون اللجوء للقلب الصناعي أثناء العملية) وأيضا بدون تخدير عام عن طريق القسطرة.
زراعة الصمام الأبهري بالقسطرة وبدون جراحة هو الملاذ الآمن للمرضى الذين يحتاجون لتبديل الصمام الأبهري بدون وجراحات فتح الصدر وغيرها من الطرق البديلة التي قد تزعج المريض.
زرع الصمام الأبهري عبر القسطرة هو إجراء خفيف لتضيق الصمام الأبهري، حيث يتم إجراؤه على القلب النابض (دون اللجوء للقلب الصناعي أثناء العملية) وأيضا بدون تخدير عام عن طريق القسطرة.
يتم إجراء استبدال الصمام الأبهري بالقسطرة بشكل متزايد على المرضى الذين قد تكون المخاطر منخفضة، وذلك بسبب النتائج الجيدة التي حصلنا عليها من قبل والإجراء الخفيف الذي نقوم به.
إن عبء زراعة الصمام الأبهري بالقسطرة أقل بكثير من عبء جراحة القلب التقليدية (القلب المفتوح). حيث يحافظ على بقاء الصدر سليمًا وتجنب استخدام جهاز القلب والرئة، ويمكن للمريض التحرك في يوم العملية ومغادرة المستشفى بعد أيام قليلة.
منذ استقرار الدكتور عبد الحكيم ديه في المملكة الأردنية الهاشمية وهو يسعى دائما للرقي بمستوى طب جراحة القلب على أعلى مستوياته العالمية.
قام الدكتور عبد الحكيم ديه بإجراء اول عملية زراعة الشرايين التاجية بالمنظار في الأردن والشرق الأوسط، حيث تمكن الدكتور عبد الحكيم ديه من إجراء العملية دون قص القفص الصدري أو ما يسمى بعملية القلب المفتوح، وتكللت العملية بنجاح وأصبح الأردن بذلك مقصدا طبيا متميزا لإجراء هذا النوع من العمليات.
يمكن إصلاح الصمام التاجي عن طريق إعادة بناء أنسجة الصمام الأصلي لاستعادة بنية الصمامات الطبيعية ووظيفتها لأن الصمام التاجي هو صمام القلب الأكثر شيوعًا الذي يتم إصلاحه، حيث يُفضل إصلاح الصمام التاجي على استبداله إلى حد كبير لأن الصمام التاجي الأصلي يرتبط ارتباطًا وثيقًا بهيكل البطين الأيسر.
يوفر الدكتور عبد الحكيم ديه مجموعة كاملة من الجراحة بالمنظار دون فتح الصدر لكافة إجراءات جراحات القلب باستخدام شق صغير 4-6 سم. الفوائد كبيرة بما في ذلك ألم أقل بعد الجراحة في موقع الشق، وإقامة أقصر في المستشفى، وعودة أسرع إلى الوضع الطبيعي ونتائج تجميلية محسنة.